| 1-المرحلة الاولى : 1917 الى 1948 | 2-المرحلة الثانية: 1948 الى 1967 |
| 3-المرحلة الثالثه : 1967 الى 1987 | 4- المرحلة الرابعه : 1987 الى الان |
| للمزيد من المعلومات عن بعض الشخصيات المذكوره في التاريخ السياسي : الرجاء الاطلاع على صفحة ابناء بيت ريما |
|
وهذه المرحله هي المرحله الاساسيه في التاريخ السياسي و التي تضفي ظلالها على المراحل التاليه حتى عام 1967
--واسس هذه الرحله هي: -العلاقة التاريخية بين الريماوي و الحسيني : والتي بدأت بالشيخ علي الريماي ويعتبر الشيخ علي الريماوي هو الوصلة الاساسية بين الريماوي و الحسيني -- حيث كان الريماوي معلما لاطفال طاهر الحسيني : كامل، وفخري، وأمين، حيث درسهم العلوم الدينية في البيت. --التحصيل العلمي لاهل بيت ريما مما اوجد فهم عميق لخظوره المرحله وايضا ادى الى احتكاك مباشر بين الحسيني و الريماوي في اكثر من مناسبه --حيث الوظائف و التعليم كانت مركزه في القدس شارك عبد القادر في جهوده في دائرة التسوية، مفرزة من العاملين الشرفاء ومنهم:- (صالح الريماوي ونافذ الحسيني وأحمد حسين الغول وأميل الغوري وعلي حسين الحسيني، الذي كان يعمل مهندسا). تدخل عبد القادر الحسيني للافراج عن قاسم الريماوي و الذي كان في السنه النهائية من دراسنه في القدس و الذي قبض عليه في احد المظاهرات --السكن : حيث سكن بعض ال ريماوي في القدس وهذا ايضا وضعهم بالقرب من الاحداث و في احتكاك مباشر مع ال حسيني «ابتدأ اضراب فلسطين العام الشامل في 19/4/1936، حيث كان يعمل هناك ضابطا كبيرا في دائرة التسوية- بعد ان استقال على اثر الاضراب، ولما حضر الى القدس اتصل بي، وطلب مني ان اخلي بيتي الكائن في باب الساهرة- خلف المتحف الفلسطيني-والكلام هنا لصالح الريماوي --الكارزماتية و التركيب القبلي : في كارزماتيه قاده الثوره من بيت ريما و الدعم العائلي لهؤلاء ادى الى تحول بيت ريما الى قلعة من قلاع المقاومه تدمير معامل الشيد (الكلس اليهوديه) الشهيد فايز حسن طه الريماوي (الذي شنقته السلطات عام 1939م) يقوم باجتماع مع وجهاء بني زيد يتم الاتفاق على تديرالمعامل -- في طريق عوده المجاهدين بعد نجاحهم --يصطدمو بالقوات البريطانيه : ويسفر ذلك عن استشهاد: (محمد ياسين الريماوي ومحمد محمود الريماوي) بيت ريما تحت الطوق (نيسان 1939): واليك اسماء من اعرف ممن استشهدوا من جراء التعذيب الوحشي، اثناء عمليات التطويق: (فائق زكي الريماوي ومحمد العشوى ومحمد عمر الريماوي وذيب العثمان الريماوي وكامل احمد الريماوي، وكلهم ماتوا من جراء التعذيب، كما شنقت السلطات ظلما وعدوانا- لمجرد الخطورة- عشرات المجاهدين دون ان تثبت ضدهم اية تهمة واذكر منهم (فايز حسن الريماوي ، وعبد القادر الراعي الريماوي الذي اعدم في نفس السنة في القدس بذات التهمة، هذا الكلام للدكتور قاسم الريماوي تنظيم الجهاد المقدس ... بدأ العمل على تنظيم الجهاد المقدس بدءاً من عام 1931 ثم ظهر إلى الوجود كمنظمة سرية في 25 آذار 1934.. تولى قيادته -عبد القادر الحسيني- نجل -موسى كاظم الحسيني- وضمت قيادته كلاً من: نافذ الحسيني، علي خلف عبد الرحمن العلي، أحمد العيساوي، اميل الغوري - عن قضاء القدس شريف الريماوي، عاهد الريماوي، حنا خلف، صالح الريماوي، محمد الأسمر - عن قضاء رام اللَّه بسبب التنكيل و الخوف من انتقام الانجليز لجأ الى ايران بصحبة سماحة المفتي وكان من بينهم (اديب الريماوي وعاهد الريماوي) (اذاعة صوت الجهاد المقدس): محطة اذاعة سرية في منطقة رام الله تبث برامجها من احد الكهوف في جبال المنطقة وكانت تذيع جميع البيانات والبلاغات الرسمية باللغة العربية والانجليزية والعبرية. وكان يتولى اذاعة هذه البيانات السيد عبد الله الريماوي واكرم عبد السلام الحسيني، بتاريخ 25 كانون اول 1947م، اول اجتماع ثم أعقبه عدة اجتماعات اسفرت عن تنظيم هيئة اركان حرب ومجلس قيادة للثورة على النحو التالي: 1- عبد القادر الحسيني قائدا عاما للجهاد المقدس 2- كامل عبد الرحمن عريقات نائبا للقائد العام 3- داود الحسيني مفتشا عاما للشؤون الادارية 4- قاسم الريماوي امينا للسر 5- ابراهيم ابو دية لقيادة سرايا العمليات الحربية 6- مالك الحسيني للمالية وآمر فصيل 7- صالح الريماوي للتموين والاشراف على تسليح القدس 8- موسى أبو شيبان آمر فصيل 9- فؤاد عريقات آمر فصيل 10- عطا الله الحاج علي آمر فصيل 11- فوزي القطب قائد فرقة التدمير استشهد المجاهد الشهيد (محمد عبد الرزاق الريماوي) أثناء صد الهجوم اليهودي والذي ادى الى نسف فندق سميرأميس . معركة القسطل: هب قاسم الريماوي لنجدت الثوار المحاصرين مع الشهيد عبد القادر الحسيني وكان على راس 500 من المجاهدين تصفهم من ال ريماوي وقال عبد القادر في حقه : الله أكبر .... عليهم يا أبطال القسطل عليهـــم حكيتلكو الريماوي ما بتركنا واحنا بنتركش اليهود أعداء الله) الرجوع الى المقدمة |
|
2-المرحلة الثانية: 1948 الى 1967
وهذه الفتره هي امتداد للمرحله السابقة : حيت بعض الاسماء التي ظهرت في المرحله الولى تستمر في نضالها وهي ايضا مؤشر على نزعة او اتجاها عام يميز التاريخ السياسي في بيت ريما وهو الارتباط في الاتجاهات الاكثر ثورية دائما وتاريخ هذه الفتره يتمحور بشكل اساسي حول عبدالله الريماوي وقاسم الريماوي بشكل ثانوي فعبدالله الذي كان يذيع بيانات الجهاد المقدس اصبح صحفيا و ارتبط اسمه بحزب البعث ففي ربيع 1951 تم الاجتماع في بيت عبدالله الريماوي وعقد الحزب مؤتمره التأسيسي الاول وفي عام 1952 اصبح عبدالله الريماوي الامين العام للحزب في الاردن (والتي كانت تضم الاردن و الضفة الغربية) وانتخب عضو للبرلمان في اعوام 1950 و 1951 و 1956 فاز في الانتخابات التشريعيه وهو في السجن مما اضطر السلطات الاردنية للافراج عنه في عام 1956 اصبح وزير عن حزب البعث في حكومه سليمان النابلسي--وزير الدولة للشوون الخارجية, حكم عليه بالسجن 15 بتهمة محاوله انقلابيه في الاردن 1957 مما اضطره للهرب الى مصر انشق عن الحزب في عام 1959 : وذلك بسبب موقف الحزب السلبي من عبدالناصر ففصله الحزب من مناصبه : امين سر قطر الاردن وعضو القياده القومية للحزب وكان ال ريماوي اتباع اوفياء للحزب حيث اصبحت بيت ريما من مراكز الاشعاع القومي واصبح اتباع الفكر القومي كثر فيها ومنهم الاستاذ فهد الريماوي - والذي مازال من اعلام الفكر القومي الناصري و المحامي منور الريماوي . ونلاحظ نجاح عبدالله الريماوي في الوصول الى البرلمان كان نتجية التفاف ال ريماوي حوله و اعتماد على سمعة الريماوي من المرحلة السابقة وانحياز ال ريماوي مرة اخرى للخط الثوري فكان البعث هو طريق التحرير ومع الادراك ان البعث لن يحقق الهدف انحازو الى عبد الناصر تم الانحياز الى منظمة التحرير : ففي عام 1964 انعقد المؤتمر الفلسطيني الأول ـ المجلس الوطني الفلسطيني الدورة الأولى وتم تشكيل اللجنة التنفيذية الولى تحت قيادة أحمد الشقيري وكان قاسم الريماوي عضو فيها الرجوع الى المقدمة |
|
4- المرحلة الرابعه : 1987 الى الان الانتفاضة الاولى: ومن ميزات هذه الفترة: 1-الداخل يتصدر الصراع الوطني 2 المشاركة الشعبية : حيث شارك الجميع ولم تعد النخبة هي الوحيدة التي تتصدر النضال الفلسطيني 3-تحول بيت ريما من بلد يساري الى بلد يمني ووسطي بدأت الانتفاضة و بسبب نشاطات التنظيمات اليسارية في المرحلة السابقة : كانت صبغة الحياة السياسية يسارية تسيطر عليها الجبهة الشعبية و الديموقراطية ولكن استطاعة حركة فتح و في مدة قصيرة منافسة اليسار في بيت ريما : واستطاعة ضم الكثير الى صفوفها من المستقلين وحتى من ابناء اليسار وهذا التحول جزء من الحركة التاريخية التي ارتبطت بالحياة السياسية في بيت ريما :- وهو محاولة هذه الحركة الارتباط في الحركة الاكثر ثورية : حيث استطاعت حركة فتح ومن خلال اعمالها اثبات انها اكثر فاعلية و اكثر ثورية ويعتقد اخرون ان الدافع خلف هذا التحول كان الفلوس وكان هناك وجود لجميع التنظمات تقريبا - وظهر تيار ديني وطني ولو ضعيف في بيت ريما وسيطرة حركة فتح على الواجهة السياسية حتى قدوم السلطة -- قدمت بيت ريما الشهداء و الاسرى و الجرحى في هذه الفترة : اسماعيل الهودلي البرغوثي --علي عطا عقل الريماوي - عبد القادر البرغوثي --و محمود منير البرغوثي -- وجمال راتب ياسين الريماوي الرجوع الى المقدمة وبقدوم السلطة كانت فتح مسيطرة على الساحة السياسية في بيت ريما وعزز وجود السلطة دور فتح و التحول من اليسار الى اليمين لكن الحال لم يدم وبدأت الانتفاضة الثانية: --انقسام فتح بين كتائب شهداء الاقصى وزلم السلطة ادى الى ضعف دورها فقد اعتقل معظم ابناء فتح المؤمنون بالكفاح المسلح في الفتره الاولى من الانتفاضة الثانية وبقيت الجماعة المهادنة للسلطة وكما كان الحال دائما في النزعة العامة نحو الاتجاه الاكثر ثورية: عادت الجبهة الشعبية لتصبح من مراكز قوى العمل السياسي في الحياة السياسية في بيت ريما واصبح وجود حماس قوي في بيت ريما ولكن عدد اعضائها ظل محدود بالمقارنة مع فتح و الشعبية -- كان لاغتيال ابو علي مصطفى وتولي احمد سعدات دورا قويا في انعاش الشعبية في بيت ريما (زوجة سعدات هي عبلة عبدالله العثمان من بيت ريما) --مذبحة بيت ريما : كانت مذبحة بيت ريما نتيجة مباشره لاغتيال وزير السياحة الاسرائيلي رحبان زئيفي واللذي اغتالتة مجموعة من ابناء الشعبية في بيت ريماومنهم: مجدي حسين رحيمي الريماوي --باسل عبد الرحمن الاسمر الريماوي -- محمد الريماوي --حمدي قرعان (امه من بيت ريما) واجتياح بيت ريما : كان اول اجتياح لمنظقة تابعة كليا للسلطة الفلسطنية (منطقة ا) --ومن شهداء هذه المرحلة الاستاذ مبتسم الريماوي |
